Scroll untuk baca artikel
ragam

Bacaan Sholawat Basyairul Khairat Syekh Abdul Qodir al-Jailani, Download Pdf

Redaksi
×

Bacaan Sholawat Basyairul Khairat Syekh Abdul Qodir al-Jailani, Download Pdf

Sebarkan artikel ini
Sholawat Basyairul Khairat Syekh Abdul Qodir al-Jailani
Ilustrasi foto/Pexels.com

Kitab Basyairul Khairat merupakan kitab yang membahas tentang sholawat, zikir, doa dan amalan Syekh Abdul Qodir al-Jailani.

BARISAN.CO – Membaca sholawat merupakan perintah yang agung, selain sebagai bentuk kewajiban yang harus dilaksanakan membaca sholawat merupakan doa dan penghambaan. Salah satu tokoh sufi dan pendiri tarekat Qadiriyah yakni Syekh Abdul Qodir al-Jailani selain menulis kitab-kitab tasawuf juga menulis kitab tentan doa dan sholawat. Adapun kitab tersebut yakni Basyairul Khairat, biasa disebut juga dengan sholawat Basyairul Khairat.

Kitab Basyairul Khairat merupakan kitab yang membahas tentang sholawat, zikir, doa dan amalan Syekh Abdul Qodir al-Jailani.

Sholawat Basyairul Khairat ditulis langsung oleh beliau yang bergelar sultanul auliya yakni rajanya para wali. Selain kitabnya yang monumental yakni Al-Ghunyah li Thalibi Thariq al-Haq seperti monumentalnya kitab Imam Al-Ghazali yakni Ihya Ulumuddin.

Berikut ini bacaan sholawat Basyairul Khairat teks arab dan latin yang dikutip dari ngaos.com:

Bacaan Sholawat Basyairul Khairat

بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ

اللَّهُـمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰـى سَــيِّـدِنَا مُحَمَّدِ نِ الْبَـــشِــيْرِ الْمُـــبَشِّرِ لِلْمُؤْمِـنِــيْنَ بِمَا قَالَ اللّٰهُ الْعَظِـيْمِ : وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِيْنَ ۞ وَاَنَّ اللّٰهَ لَا يُضِيْعُ اَجْرَ الْمُؤْمِنِيْنَ

اللَّهُـمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰـى سَــيِّـدِنَا مُحَمَّدِ نِ الْبَـــشِــيْرِ الْمُـــبَشِّرِ لِلذَّاكِرِ يْنَ بِمَا قَالَ اللّٰهُ الْعَظِـيْمِ : فَاذْكُرُوْنِيْٓ اَذْكُرْكُمْ ۞ أُذْكُرُوا اللّٰهَ ذِكْرًا كَثِيْرًا وَّسَبِّحُوْهُ بُكْرَةً وَّاَصِيْلًا هُوَ الَّذِيْ يُصَلِّيْ عَلَيْكُمْ وَمَلٰۤىِٕكَتُهٗ لِيُخْرِجَكُمْ مِّنَ الظُّلُمٰتِ اِلَى النُّوْرِۗ وَكَانَ بِالْمُؤْمِنِيْنَ رَحِيْمًا تَحِيَّتُهُمْ يَوْمَ يَلْقَوْنَهٗ سَلٰمٌ ۚوَاَعَدَّ لَهُمْ اَجْرًا كَرِيْمًا

اللَّهُـمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰـى سَــيِّـدِنَا مُحَمَّدِ نِ الْبَـــشِــيْرِ الْمُــبَشِّرِ لِلْعَالَمِـيْنَ بِمَا قَالَ اللّٰهُ الْعَظِيْمِ : اَنِّيْ لَآ اُضِيْعُ عَمَلَ عَامِلٍ مِّنْكُمْ مِّنْ ذَكَرٍ اَوْ اُنْثٰى ۚ بَعْضُكُمْ مِّنْۢ بَعْضٍ ۞ وَمَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِّنْ ذَكَرٍ اَوْ اُنْثٰى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَاُولٰۤىِٕكَ يَدْخُلُوْنَ الْجَنَّةَ يُرْزَقُوْنَ فِيْهَا بِغَيْرِ حِسَابٍ

اللَّهُـمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰـى سَــيِّـدِنَا مُحَمَّدِ نِالْبَـــشِــيْرِ الْمُـــبَشِّرِ لِلْأَوَّابِـيْنَ بِمَا قَالَ اللّٰهُ الْعَظِيْمِ : فَاِنَّهٗ كَانَ لِلْاَوَّابِيْنَ غَفُوْرًا ۞ لَهُمْ مَّا يَشَاۤءُوْنَ عِنْدَ رَبِّهِمْ ۗ ذٰلِكَ جَزٰۤؤُا الْمُحْسِنِيْنَ

اللَّهُـمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰـى سَــيِّـدِنَا مُحَمَّدِ نِ الْبَـــشِــيْرِ الْمُـــبَشِّرِ لِلتَّــوَّابِــــيْنَ بِمَا قَالَ اللّٰهُ الْعَظِيْمِ : اِنَّ اللّٰهَ يُحِبُّ التَّوَّابِيْنَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِيْنَ ۞ وَهُوَ الَّذِيْ يَقْبَلُ التَّوْبَةَ عَنْ عِبَادِهٖ وَيَعْفُوْا عَنِ السَّيِّاٰتِ

اللَّهُـمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰـى سَــيِّـدِنَا مُحَمَّدِ نِ الْبَـــشِــيْرِ الْمُـــبَشِّرِ لِلْمُخْلِصِيْنَ بِمَا قَالَ اللّٰهُ الْعَظِيْمِ : فَمَنْ كَانَ يَرْجُوْا لِقَاۤءَ رَبِّهٖ فَلْيَعْمَلْ عَمَلًا صَالِحًا وَّلَا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهٖٓ اَحَدًا ۞ مُخْلِصِيْنَ لَهُ الدِّيْنَ

اللَّهُـمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰـى سَــيِّـدِنَا مُحَمَّدِ نِالْبَـــشِــيْرِ الْمُـــبَشِّرِ لِلْمُصَلِيْنَ بِمَا قَالَ اللّٰهُ الْعَظِيْمِ : وَاَقِمِ الصَّلٰوةَۗ اِنَّ الصَّلٰوةَ تَنْهٰى عَنِ الْفَحْشَاۤءِ وَالْمُنْكَرِ ۞ يٰبُنَيَّ اَقِمِ الصَّلٰوةَ وَأْمُرْ بِالْمَعْرُوْفِ وَانْهَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَاصْبِرْ عَلٰى مَآ اَصَابَكَۗ اِنَّ ذٰلِكَ مِنْ عَزْمِ الْاُمُوْرِ

اللَّهُـمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰـى سَــيِّـدِنَا مُحَمَّدِ نِالْبَـــشِــيْرِ الْمُـــبَشِّرِ لِلْخَاشِعِـــيْنَ بِمَا قَالَ اللّٰهُ الْعَظِيْمِ : وَاسْتَعِيْنُوْا بِالصَّبْرِ وَالصَّلٰوةِ ۗ وَاِنَّهَا لَكَبِيْرَةٌ اِلَّا عَلَى الْخٰشِعِيْنَۙ الَّذِيْنَ يَظُنُّوْنَ اَنَّهُمْ مُّلٰقُوْا رَبِّهِمْ وَاَنَّهُمْ اِلَيْهِ رٰجِعُوْنَ ۞ الَّذِيْنَ يَذْكُرُوْنَ اللّٰهَ قِيَامًا وَّقُعُوْدًا وَّعَلٰى جُنُوْبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُوْنَ فِيْ خَلْقِ السَّمٰوٰتِ وَالْاَرْضِۚ رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هٰذَا بَاطِلًاۚ سُبْحٰنَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ

اللَّهُـمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰـى سَــيِّـدِنَا مُحَمَّدِ نِالْبَـــشِــيْرِ الْمُـــبَشِّرِ لِلصَّابِريْن بِمَا قَالَ اللّٰهُ الْعَظِيْمِ اِنَّمَا يُوَفَّى الصّٰبِرُوْنَ اَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ ۞ اُولٰۤىِٕكَ الَّذِيْنَ هَدٰىهُمُ اللّٰهُ وَاُولٰۤىِٕكَ هُمْ اُولُوا الْاَلْبَابِ

اللَّهُـمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰـى سَــيِّـدِنَا مُحَمَّدِ نِالْبَـــشِــيْرِ الْمُـــبَشِّرِ لِلْخَائِــفِــيْنَ بِمَا قَالَ اللّٰهُ الْعَظِيْمِ : وَلِمَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهٖ جَنَّتٰنِۚ ۞ وَاَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهٖ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوٰىۙ فَاِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَأْوٰىۗ

اللَّهُـمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰـى سَــيِّـدِنَا مُحَمَّدِ نِالْبَـــشِــيْرِ الْمُـــبَشِّرِ لِلْمُــتَّـــقِـــيْنَ. بِمَا قَالَ اللّٰهُ الْعَظِيْمِ : وَرَحْمَتِيْ وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍۗ فَسَاَكْتُبُهَا لِلَّذِيْنَ يَتَّقُوْنَ وَيُؤْتُوْنَ الزَّكٰوةَ وَالَّذِيْنَ هُمْ بِاٰيٰتِنَا يُؤْمِنُوْنَۚ. اَلَّذِيْنَ يَتَّبِعُوْنَ الرَّسُوْلَ النَّبِيَّ الْاُمِّيَّ الَّذِيْ يَجِدُوْنَهٗ مَكْتُوْبًا عِنْدَهُمْ فِى التَّوْرٰىةِ وَالْاِنْجِيْلِ ۞ لَهُمْ جَزَاۤءُ الضِّعْفِ بِمَا عَمِلُوْا وَهُمْ فِى الْغُرُفٰتِ اٰمِنُوْنَ

اللَّهُـمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰـى سَــيِّـدِنَا مُحَمَّدِ نِالْبَـــشِــيْرِ الْمُـــبَشِّرِ لِلْمُخْبِتِـــيْنَ بِمَا قَالَ اللّٰهُ الْعَظِيْمِ : وَبَشِّرِ الْمُخْبِتِيْنَ ۙ الَّذِيْنَ اِذَا ذُكِرَ اللّٰهُ وَجِلَتْ قُلُوْبُهُمْ۞ وَالَّذِيْنَ يُؤْتُوْنَ مَآ اٰتَوْا وَّقُلُوْبُهُمْ وَجِلَةٌ اَنَّهُمْ اِلٰى رَبِّهِمْ رٰجِعُوْنَ ۙ

اللَّهُـمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰـى سَــيِّـدِنَا مُحَمَّدِ نِالْبَـــشِــيْرِ الْمُـــبَشِّرِ لِلصَّابِــرِيْنَ بِمَا قَالَ اللّٰهُ اْلعَظِيْمِ : وَبَشِّرِ الصّٰبِرِيْنَ اَلَّذِيْنَ اِذَآ اَصَابَتْهُمْ مُّصِيْبَةٌ ۗ قَالُوْٓا اِنَّا لِلّٰهِ وَاِنَّآ اِلَيْهِ رٰجِعُوْنَۗ اُولٰۤىِٕكَ عَلَيْهِمْ صَلَوٰتٌ مِّنْ رَّبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ ۗوَاُولٰۤىِٕكَ هُمُ الْمُهْتَدُوْنَ ۞ اِنِّيْ جَزَيْتُهُمُ الْيَوْمَ بِمَا صَبَرُوْٓاۙ اَنَّهُمْ هُمُ الْفَاۤىِٕزُوْنَ

اللَّهُـمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰـى سَــيِّـدِنَا مُحَمَّدِ نِالْبَـــشِــيْرِ الْمُـــبَشِّرِ لِلْكَاظِمِــيْنَ بِمَا قَالَ اللّٰهُ الْعَظِيْمِ : وَالْكَاظِمِيْنَ الْغَيْظَ وَالْعَافِيْنَ عَنِ النَّاسِۗ وَاللّٰهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِيْنَۚ ۞ فَمَنْ عَفَا وَاَصْلَحَ فَاَجْرُهٗ عَلَى اللّٰهِ ۗ

اللَّهُـمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰـى سَــيِّـدِنَا مُحَمَّدِ نِالْبَـــشِــيْرِ الْمُـــبَشِّرِ لِلْمُحْسِنِـــيْنَ. بِمَا قَالَ اللّٰهُ الْعَظِيْمِ : وَاَحْسِنُوْا ۛ اِنَّ اللّٰهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِيْنَ ۞ مَنْ جَاۤءَ بِالْحَسَنَةِ فَلَهٗ عَشْرُ اَمْثَالِهَا ۚوَمَنْ جَاۤءَ بِالسَّيِّئَةِ فَلَا يُجْزٰٓى اِلَّا مِثْلَهَا وَهُمْ لَا يُظْلَمُوْنَ

اللَّهُـمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰـى سَــيِّـدِنَا مُحَمَّدِ نِالْبَـــشِــيْرِ الْمُـــبَشِّرِ لِلْمُتَصَّدِقِـــيْنَ بِمَا قَالَ اللّٰهُ الْعَظِيْمِ : وَاَنْ تَصَدَّقُوْا خَيْرٌ لَّكُمْ اِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُوْنَ ۞ اِنَّ اللّٰهَ يَجْزِى الْمُتَصَدِّقِيْنَ

اللَّهُـمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰـى سَــيِّـدِنَا مُحَمَّدِ نِالْبَـــشِــيْرِ الْمُـــبَشِّرِ لِلْمُنْفِقِــيْنَ بِمَا قَالَ اللّٰهُ الْعَظِيْمِ : وَمِمَّا رَزَقْنٰهُمْ يُنْفِقُوْنَ ۙ۞ وَمَآ اَنْفَقْتُمْ مِّنْ شَيْءٍ فَهُوَ يُخْلِفُهٗ

اللَّهُـمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰـى سَــيِّـدِنَا مُحَمَّدِ نِالْبَـــشِــيْرِ الْمُـــبَشِّرِ لِلشَّاكِرِيْنَ بِمَا قَالَ اللّٰهُ الْعَظِيْمِ : وَاشْكُرُوْا لِلّٰهِ اِنْ كُنْتُمْ اِيَّاهُ تَعْبُدُوْنَ لَىِٕنْ شَكَرْتُمْ لَاَزِيْدَنَّكُمْ وَلَىِٕنْ كَفَرْتُمْ اِنَّ عَذَابِيْ لَشَدِيْدٌ

اللَّهُـمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰـى سَــيِّـدِنَا مُحَمَّدِ نِالْبَـــشِــيْرِ الْمُـــبَشِّرِ لِلسَّآئِــلِــيْنَ بِمَا قَالَ اللّٰهُ الْعَظِيْمِ : فَاِنِّيْ قَرِيْبٌ ۗ اُجِيْبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ اِذَا دَعَانِۙ ۞ أُدْعُوْنِيْٓ اَسْتَجِبْ لَكُمْ

اللَّهُـمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰـى سَــيِّـدِنَا مُحَمَّدِ نِالْبَـــشِــيْرِ الْمُـــبَشِّرِ لِلصَّالِحِيْنَ بِمَا قَالَ اللّٰهُ الْعَظِيْمِ : اَنَّ الْاَرْضَ يَرِثُهَا عِبَادِيَ الصّٰلِحُوْنَ. اُولٰۤىِٕكَ هُمُ الْوَارِثُوْنَ ۙ الَّذِيْنَ يَرِثُوْنَ الْفِرْدَوْسَۗ هُمْ فِيْهَا خٰلِدُوْنَ

اللَّهُـمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰـى سَــيِّـدِنَا مُحَمَّدِ نِالْبَـــشِــيْرِ الْمُـــبَشِّرِ لِلْمُصَلِّــيْنَ عَلَيْهِ بِمَا قَالَ اللّٰهُ الْعَظِيْمِ : اِنَّ اللّٰهَ وَمَلٰۤىِٕكَتَهٗ يُصَلُّوْنَ عَلَى النَّبِيِّۗ يٰٓاَيُّهَا الَّذِيْنَ اٰمَنُوْا صَلُّوْا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوْا تَسْلِيْمًا ۞ يُؤْتِكُمْ كِفْلَيْنِ مِنْ رَّحْمَتِهٖ وَيَجْعَلْ لَّكُمْ نُوْرًا تَمْشُوْنَ بِهٖ وَيَغْفِرْ لَكُمْۗ وَاللّٰهُ غَفُوْرٌ رَّحِيْمٌۙ

اللَّهُـمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰـى سَــيِّـدِنَا مُحَمَّدِ نِالْبَـــشِــيْرِ الْمُـــبَشِّرِ لِلْمُبَشِّرِيْنَ بِمَا قَالَ اللّٰهُ اْلعَظِيْمِ : لَهُمُ الْبُشْرٰى فِى الْحَيٰوةِ الدُّنْيَا وَفِى الْاٰخِرَةِۗ لَا تَبْدِيْلَ لِكَلِمٰتِ اللّٰهِ ۗذٰلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيْمُۗ

اللَّهُـمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰـى سَــيِّـدِنَا مُحَمَّدِ نِالْبَـــشِــيْرِ الْمُـــبَشِّرِ لِلْفَآئِزِيْنَ بِمَا قَالَ اللّٰهُ الْعَظِيْمِ : وَمَنْ يُّطِعِ اللّٰهَ وَرَسُوْلَهٗ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيْمًا

اللَّهُـمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰـى سَــيِّـدِنَا مُحَمَّدِ نِالْبَـــشِــيْرِ الْمُـــبَشِّرِ لِلزَّاهِدِيْنَ بِمَا قَالَ اللّٰهُ الْعَظِيْمِ : اَلْمَالُ وَالْبَنُوْنَ زِيْنَةُ الْحَيٰوةِ الدُّنْيَاۚ وَالْبٰقِيٰتُ الصّٰلِحٰتُ خَيْرٌ عِنْدَ رَبِّكَ ثَوَابًا وَّخَيْرٌ اَمَلًا

اللَّهُـمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰـى سَــيِّـدِنَا مُحَمَّدِ نِالْبَـــشِــيْرِ الْمُـــبَشِّرِ لِلْأُمِّيِّيْنَ بِمَا قَالَ اللّٰهُ الْعَظِيْمِ : كُنْتُمْ خَيْرَ اُمَّةٍ اُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُوْنَ بِالْمَعْرُوْفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ

اللَّهُـمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰـى سَــيِّـدِنَا مُحَمَّدِ نِالْبَـــشِــيْرِ الْمُـــبَشِّرِ لِلْمُصْطَفَيْنَ بِمَا قَالَ اللّٰهُ الْعَظِيْمِ : ثُمَّ اَوْرَثْنَا الْكِتٰبَ الَّذِيْنَ اصْطَفَيْنَا مِنْ عِبَادِنَاۚ فَمِنْهُمْ ظَالِمٌ لِّنَفْسِهٖ ۚوَمِنْهُمْ مُّقْتَصِدٌ ۚوَمِنْهُمْ سَابِقٌۢ بِالْخَيْرٰتِ بِاِذْنِ اللّٰهِ ۗذٰلِكَ هُوَ الْفَضْلُ الْكَبِيْرُۗ

اللَّهُـمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰـى سَــيِّـدِنَا مُحَمَّدِ نِالْبَـــشِــيْرِ الْمُـــبَشِّرِ لِلْمُذْنِــبِــيْنَ بِمَا قَالَ اللّٰهُ الْعَظِيْمِ : قُلْ يٰعِبَادِيَ الَّذِيْنَ اَسْرَفُوْا عَلٰٓى اَنْفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوْا مِنْ رَّحْمَةِ اللّٰهِ ۗاِنَّ اللّٰهَ يَغْفِرُ الذُّنُوْبَ جَمِيْعًا ۗاِنَّهٗ هُوَ الْغَفُوْرُ الرَّحِيْمُ

اللَّهُـمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰـى سَــيِّـدِنَا مُحَمَّدِ نِالْبَـــشِــيْرِ الْمُـــبَشِّرِ لِلْمُسْتَغْفِرِيْنَ بِمَا قَالَ اللّٰهُ الْعَظِيْمِ : وَمَنْ يَّعْمَلْ سُوْۤءًا اَوْ يَظْلِمْ نَفْسَهٗ ثُمَّ يَسْتَغْفِرِ اللّٰهَ يَجِدِ اللّٰهَ غَفُوْرًا رَّحِيْمًا

اللَّهُـمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰـى سَــيِّـدِنَا مُحَمَّدِ نِالْبَـــشِــيْرِ الْمُـــبَشِّرِ لِلْمُقَرِّبِــيْنَ بِمَا قَالَ اللّٰهُ الْعَظِيْمِ : اِنَّ الَّذِيْنَ سَبَقَتْ لَهُمْ مِّنَّا الْحُسْنٰىٓۙ اُولٰۤىِٕكَ عَنْهَا مُبْعَدُوْنَ ۙ لَا يَسْمَعُوْنَ حَسِيْسَهَاۚ وَهُمْ فِيْ مَا اشْتَهَتْ اَنْفُسُهُمْ خٰلِدُوْنَ ۚ لَا يَحْزُنُهُمُ الْفَزَعُ الْاَكْبَرُ وَتَتَلَقّٰىهُمُ الْمَلٰۤىِٕكَةُۗ هٰذَا يَوْمُكُمُ الَّذِيْ كُنْتُمْ تُوْعَدُوْنَ

اللَّهُـمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰـى سَــيِّـدِنَا مُحَمَّدِ نِالْبَـــشِــيْرِ الْمُـــبَشِّرِ لِلْمُسْلِمِيْنَ بِمَا قَالَ اللّٰهُ الْعَظِيْمِ : اِنَّ الْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمٰتِ وَالْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنٰتِ وَالْقٰنِتِيْنَ وَالْقٰنِتٰتِ وَالصّٰدِقِيْنَ وَالصّٰدِقٰتِ وَالصّٰبِرِيْنَ وَالصّٰبِرٰتِ وَالْخٰشِعِيْنَ وَالْخٰشِعٰتِ وَالْمُتَصَدِّقِيْنَ وَالْمُتَصَدِّقٰتِ وَالصَّاۤىِٕمِيْنَ وَالصّٰۤىِٕمٰتِ وَالْحٰفِظِيْنَ فُرُوْجَهُمْ وَالْحٰفِظٰتِ وَالذَّاكِرِيْنَ اللّٰهَ كَثِيْرًا وَّالذَّاكِرٰتِ اَعَدَّ اللّٰهُ لَهُمْ مَّغْفِرَةً وَّاَجْرًا عَظِيْمًا ۞ وَاَنْ لَّيْسَ لِلْاِنْسَانِ اِلَّا مَا سَعٰىۙ وَاَنَّ سَعْيَهٗ سَوْفَ يُرٰىۖ ثُمَّ يُجْزٰىهُ الْجَزَاۤءَ الْاَوْفٰىۙ

اللَّهُـمَّ صَلِّ عَلَيْهِ صَلَاةً تُشْرَحُ بِهَا الصُّدُوْرُ وَتَهُوْنُ بِهَا الْأُمُوْرُ وَتَنْكَشِفُ بِهَا السُّتُوْرُ وَتَسْلِيْمًا كَثِيْرًا دَائِمًا اِلَي يَوْمِدِّيْنَ

دَعْوٰىهُمْ فِيْهَا سُبْحٰنَكَ اللَّهُـمَّ وَتَحِيَّتُهُمْ فِيْهَا سَلٰمٌۚ وَاٰخِرُ دَعْوٰىهُمْ اَنِ الْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ الْعٰلَمِيْنَ